هل تحيا لنفسك؟.ام تحيا لاجل الناس؟.وهل يستحق الناس ان نزيف مشاعرنا لاجلهم؟

هل تحيا لنفسك؟
سؤال بجد غريب ياريت عايش عشان نفسي وبس بس حياتي معلقة بحيات ناس كتار

هل يمكن أن تكون أنانياً في سبيل راحتك على حساب الآخرين؟
مسحيل طبعا لانه بفضل راحت الناس الي بحبهم على راحتي انا
هل تحب كل الناس؟
كتير بحب الناس وطيبة قلبي صورة لناس بيوم اني اهبل
هههههه

هل يمكن أن تقدم راحة الآخرين على راحتك الشخصية؟
ادا ناس طبعا بيستاهلو اكيد
هل تبسم لكل الناس؟
اها
مَن لا تبسم لهم، لماذا لا تبسم لهم؟ وهل يستحق البعض زيف مشاعرنا لنجاملهم؟

لما ابتسم لحد من الي ما يستاهلو ما بقصد فيها زيف المشاعر بس هو مجرد
ابتسامة لعدم الاحراج

هل تحيا لنفسك؟
بحيا لنفسي ولكل الناس اللي بحبهم
\هل يمكن أن تكون أنانياً في سبيل راحتك على حساب الآخرين؟
ازا كانو همي انانيين ممكن اكون اناني معهم
هل تحب كل الناس؟
اكيد
هل يمكن أن تقدم راحة الآخرين على راحتك الشخصية؟
حسب الموقف وحسب غلاوة الشخص
هل تبسم لكل الناس؟
طبعا
مَن لا تبسم لهم، لماذا لا تبسم لهم؟ وهل يستحق البعض زيف مشاعرنا لنجاملهم؟
لانو همي ما ببتسمو بوجهي ... مشاعري دايما صادقة

هل تحيا لنفسك؟

اكيد بحيا لنفسي ولكل الناس لانو لا أتصور أن شخصا يحيا فقط لنفسه فهو يحي لغيره ، مثل هذا الشخص يكون وجوده سلبيا على المجتمع

هل يمكن أن تكون أنانياً في سبيل راحتك على حساب الآخرين؟
اكيد مستحيل لأنو بتمضي الحياة وتطول الرحلة، تكثر المآسي وتهون القواسي؛ لأنَّ الأمل موجود والحب باقٍ، وروحي مليئة بالإصرار والبذل نحو هدفي، وقلبي يحمل الخير والرحمة..!

هل تحب كل الناس؟
لستُ أحبُّ كل الناس ولا أبتسمُ لكلِّ الناس، إنما لِمَن يستحق فقط، وتحية خالصة لكل مَن بادلني الحب والابتسام والاحترام، وهذا يكفيني؛ لأنه التقدير الأمثل والأجمل..!

هل يمكن أن تقدم راحة الآخرين على راحتك الشخصية؟
غالبا جدا جدا طبعا بس بحدود

هل تبسم لكل الناس؟
اكيد لأني دايما بضحك ومبسووط وبالضل الابتسامة صدقة

مَن لا تبسم لهم، لماذا لا تبسم لهم؟ وهل يستحق البعض زيف مشاعرنا لنجاملهم؟

انا بضحك بوجه الكل لانو طبيعتي اني مبسوط

وبالنسبة لتزيف المشاعر انا ( أعيش كما أُريدُ أنا، وليس كما يريدُ الناس..! فمن يحبني كما أنا فذلك يسعدني، ومَن لَمْ يُحبِّني فلن أجبره على ذلك، بل سأجبره على احترامي، لكن ليس بالقوة طبعاً؛ بل باحترامي لنفسي ولكل الناس وحُسْن معاملتي للجميع..! وأظنُّ أنَّ الأخلاق وحُسن السلوك والتهذيب والحديث هي الوسائل لكسب حب الناس، أي التعامل الطبيعي، دون تكلُّف أو اصطناع لصفة مزيَّفة..! )